خريطة القوى وخريطة المزالق

خريطة القوى وخريطة المزالق

• ضمير الثورة يتطور على نحو ملحوظ، وإلى الآن التطورات الإيجابية غلبت السلبية

• يجب في هذه المرحلة المتقدمة التحرر من خطاب الموادعة والإشادة وإقناع الحراك الثورة بذلك

• مشكلة القوى السياسية التقليدية أنها تعكس خريطة قديمة للقوى الفاعلة في الساحة

• وضع النقاط على الحروف ينبغي أن لا يجر إلى التخندق: المصارحة في الهوة الإديولوجيات؛ الحنق الطائفي

لتحميل الدراسة كاملة

اضغط هنا للتحميل